الألعاب الشعبية
الخويب :
من الألعاب الشعبية العامة الخويب , ومفردها خابه , وتقام الخويب عادة في الفترة من الأول من شهر رجب إلى قرب وقت زيارة نبي الله [ هود ] عليه السلام , وذلك ترحيباً بقدوم هذه الزيارة التي تعقد في منتصف شهر شعبان , ويسبق تلك الخويب مواويل طويلة تعرف بالتهاويد وبعد ذلك تنطلق فوق الخويب خابه خابه مرددين الأراجيز والنداءات الطيبة بذكر الأسلاف والصالحين من خلقه تعالى , وهكذا تجوب الشوارع , ويتقدم كل خابه رجل مسن يطلق صوته بتلك النداءات ثم يردد البقية الأهازيج , وقد تقام الخويب بعد الانتهاء من إطفاء الحرائق وإنقاذ الغرقى وغيرها , وتختتم غالبا بالتناصير ومفردها تنصورة .
الرزيح
يقام في الساحات العامة لكل من حارات البلاد المتعددة ويؤديه جمع من الشيوخ والشباب , يرددون أهازيج وأذكاراً صوفية ينادون فيها المولى عز وجل في بداية الزريح قائلين " يا كريم وأكرم " ثم يأخذ الحداة ومقادمة الحارة أماكنهم الخاصة بهم حيث يصطفون في خط مستقيم بينما يتخذ الآخرون شكلاً دائرياً ثم يبدأ المنشدون إطلاق حناجرهم بمواويل شادية بذكر ربها وأسلافها الصالحين , ويخرج الحادي من الصف الآخر منادياً الصف المقابل له , وبعد ذلك يقفز الكل عدة مرات بإيقاعات منتظمة وحركات رياضية بارعة وتستمر اللعبة زهاء ساعتين من الزمن فوق أرض مبلله بالماء والكل من حولهم وتمارس اللعبة في أوقات الأعياد والمناسبات الدينية .
الخويب :
من الألعاب الشعبية العامة الخويب , ومفردها خابه , وتقام الخويب عادة في الفترة من الأول من شهر رجب إلى قرب وقت زيارة نبي الله [ هود ] عليه السلام , وذلك ترحيباً بقدوم هذه الزيارة التي تعقد في منتصف شهر شعبان , ويسبق تلك الخويب مواويل طويلة تعرف بالتهاويد وبعد ذلك تنطلق فوق الخويب خابه خابه مرددين الأراجيز والنداءات الطيبة بذكر الأسلاف والصالحين من خلقه تعالى , وهكذا تجوب الشوارع , ويتقدم كل خابه رجل مسن يطلق صوته بتلك النداءات ثم يردد البقية الأهازيج , وقد تقام الخويب بعد الانتهاء من إطفاء الحرائق وإنقاذ الغرقى وغيرها , وتختتم غالبا بالتناصير ومفردها تنصورة .
الرزيح
يقام في الساحات العامة لكل من حارات البلاد المتعددة ويؤديه جمع من الشيوخ والشباب , يرددون أهازيج وأذكاراً صوفية ينادون فيها المولى عز وجل في بداية الزريح قائلين " يا كريم وأكرم " ثم يأخذ الحداة ومقادمة الحارة أماكنهم الخاصة بهم حيث يصطفون في خط مستقيم بينما يتخذ الآخرون شكلاً دائرياً ثم يبدأ المنشدون إطلاق حناجرهم بمواويل شادية بذكر ربها وأسلافها الصالحين , ويخرج الحادي من الصف الآخر منادياً الصف المقابل له , وبعد ذلك يقفز الكل عدة مرات بإيقاعات منتظمة وحركات رياضية بارعة وتستمر اللعبة زهاء ساعتين من الزمن فوق أرض مبلله بالماء والكل من حولهم وتمارس اللعبة في أوقات الأعياد والمناسبات الدينية .